samba abd dayem chatt

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد و ال محمد
احببت ان ارحب بكل زائر و زائرة باسمي و اسم كل عضو بالمنتدى
و نقول لكم
حللتم اهلا و نزلتم سهلا
ان شاء الله يكون المنتدى قد نال اعجابكم
و اذا كان كذلك
لا تترددوا سجلوا فورا
و شاركونا
نتمنى لكم جولة موفقه
بالتوفيق و نسألكم الدعاء
samba abd dayem

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

samba abd dayem chatt

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد و ال محمد
احببت ان ارحب بكل زائر و زائرة باسمي و اسم كل عضو بالمنتدى
و نقول لكم
حللتم اهلا و نزلتم سهلا
ان شاء الله يكون المنتدى قد نال اعجابكم
و اذا كان كذلك
لا تترددوا سجلوا فورا
و شاركونا
نتمنى لكم جولة موفقه
بالتوفيق و نسألكم الدعاء
samba abd dayem

samba abd dayem chatt

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى منكم واليكم اخوتي الكرام  لإبداء آرائكم وتعاليقكم في كل ماهو جديد

مرحبا بكم في القسم الجديد خواطر فنية التي اخطها بقلمي والتي ستتحدث بجرأة تحليلية موضوعية بعض الخفايا والهوامش التي قلما تناقش في اللقاءات والمنتديات الفنية على صعيد الاعلام ماساكتبه يعبر عن قناعتي ورأيي الشخصيين .مما يجعله قابلا للنقد وهذا الامر متاح لجميع الأعضاء في ردودهم في حدود الالتزام ببرتكول الحوار وهكذا في الاخير سنكون قد تبادلنا المعرفة وطرحناها على المتلقي بشكل ثقافي محض

المواضيع الأخيرة

» السلفية الجهادية ومشروعها الجهادي
الإخوانوفوبيا.. جدلية أمريكا والصهاينة ضد الإخوان Emptyالسبت 20 أغسطس 2011, 00:29 من طرف samba

» معنى الصلاه على النبى صلى الله عليه وسلم؟
الإخوانوفوبيا.. جدلية أمريكا والصهاينة ضد الإخوان Emptyالسبت 20 أغسطس 2011, 00:24 من طرف samba

» *** إلى أي مدى يمكن للمجتمع أن يحدد حرية الفرد ؟؟؟
الإخوانوفوبيا.. جدلية أمريكا والصهاينة ضد الإخوان Emptyالخميس 18 أغسطس 2011, 18:52 من طرف samba

» علاقة اللغة بالفكر
الإخوانوفوبيا.. جدلية أمريكا والصهاينة ضد الإخوان Emptyالخميس 18 أغسطس 2011, 18:50 من طرف samba

» المشكل الأخلاقي:
الإخوانوفوبيا.. جدلية أمريكا والصهاينة ضد الإخوان Emptyالخميس 18 أغسطس 2011, 18:34 من طرف samba

» مدخل إلى فقه الأقليات
الإخوانوفوبيا.. جدلية أمريكا والصهاينة ضد الإخوان Emptyالخميس 18 أغسطس 2011, 17:14 من طرف samba

» لماذا لا يتحد العرب؟
الإخوانوفوبيا.. جدلية أمريكا والصهاينة ضد الإخوان Emptyالخميس 18 أغسطس 2011, 17:06 من طرف samba

»  أولاد أبي السباع
الإخوانوفوبيا.. جدلية أمريكا والصهاينة ضد الإخوان Emptyالإثنين 21 فبراير 2011, 15:24 من طرف samba

» نكة منوعه
الإخوانوفوبيا.. جدلية أمريكا والصهاينة ضد الإخوان Emptyالأربعاء 16 فبراير 2011, 21:27 من طرف samba

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    الإخوانوفوبيا.. جدلية أمريكا والصهاينة ضد الإخوان

    samba
    samba
    Admin


    عدد المساهمات : 75
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/02/2011
    العمر : 39
    الموقع : abddayem.yoo7.com

    الإخوانوفوبيا.. جدلية أمريكا والصهاينة ضد الإخوان Empty الإخوانوفوبيا.. جدلية أمريكا والصهاينة ضد الإخوان

    مُساهمة من طرف samba السبت 12 فبراير 2011, 17:33

    التصريحات المتضاربة والمنتقاة بخبث سياسي كبير من قبل المسؤولين الأمريكيين هذه الأيام، وخاصة فيما يتعلق بموقفهم من الإخوان المسلمين ودورهم فيما يجري على الساحة المصرية، تكشف جيدا مدى المخاوف الأمريكية تجاه الإخوان، بفعل التحريض المستمر ضدهم من قبل اللوبي الصهيوني الذي يرى فيهم العدو الاستراتيجي للدولة الصهيونية.

    فزاعة الإخوان المسلمين، أو ما يمكن تسميته بــ"الإخوانوفوبيا" التي دأبت الأنظمة القمعية في مصر وتونس، رفعها في وجهة الغرب، سقطت اليوم وإلى الأبد بفعل هذه الثورات الشعبية العارمة التي تفجرت مؤخراً، محررةً هذه الفزاعة من سطوة القبضة البوليسية القمعية، بضوء أخضر أمريكي.

    تلك الثورات التي فاجأت الكثير من المراقبين في العالم وأذهلتهم، وأسقطت كل الاستراتيجيات المرسومة، والأفكار المسبقة التي بنتها مراكز التفكير ومطابخ القرار الغربي، حول خطورة الإسلاميين على الأمن والاستقرار الدوليين.

    فالمتأمل للموقف الأمريكي تجاه الثورة المتفجرة في مصر يدرك كثيرا مدى الإرباك الذي يكتنف الموقف الأمريكي، من الإخوان، فتقدم رجلا وتأخر أخرى، في كيفية التعامل معهم، بفعل اللاشعوري الجمعي للاستراتيجية الأمريكية، الذي لا يزال سيد الموقف في التعامل مع الإخوان والذي يصنفهم بالعدو الأخطر، مهما أبدوا من مرونة وواقعية سياسية.

    جدلٌ متجدد

    زادت أحداث الـ11 سبتمبر، من حدة الجدل الدائم، داخل أوساط وأروقة النخب الأمريكية، السياسية والأكاديمية والدبلوماسية، في كيفية التعاطي مع أوضاع العالم العربي، بعد أن أثبتت أحداث سبتمبر 2001م، فشل المقاربة الأمنية والعسكرية فشلاً ذريعاً في التعاطي مع هذه المجتمعات الإسلامية، مما يحتم ضرورة إعادة النظر في استراتيجية التعاطي الأمني تلك، مع ملفات هذه المنطقة الاستراتيجية من العالم.

    فالمطالبون بإعادة النظر في رؤية الولايات المتحدة ، للإسلاميين، يدركون جيدا أن، الاستراتيجية الأمريكية تقوم أساساً ، على أن الإسلاميين كتلة واحدة، لا تتباين ألوانها، فلا وجود لمتطرفين وآخرين معتدلين، فالكل سواء، مما أدى إلى تلك الصورة المشوشة والمغلوطة للإسلاميين لدى الرأي السياسي الأمريكي والغربي عموما.

    ومن هنا صدر عدد من التوصيات من قبل عدد من الباحثين والأكاديميين، في مؤسسات متخصصة بهذا الشأن، والتي أوصت معظم دراساتها وأبحاثها بضرورة تغيير الرؤية الأمريكية تجاه العالم العربي لضمان نجاحها في حربها ضد الإرهاب، شريطة أن يكون المدخل الحقيقي نحو هذا التغيير من زاويتين اثنتين، الأولى سياسات تعزيز الديمقراطية، والثانية سياسة بناء سلام شامل في المنطقة.

    أرادت إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش الابن، بعد تورطها في المستنقعين الأفغاني والعراقي و بعد 2003م تحديداً، أن تختبر توصيات تلك الدراسات، لدمقرطة المجتمعات العربية للخروج من مأزقها، فأوعزت لأنظمتها في المنقطة بترتيب انتخابات مختبرية، لاستجلاء الأمر.

    أُجريت فعلاً انتخابات في مصر 2005م وفي البحرين وفلسطين 2006م، والتي أظهرت تقدما كبيراً للإسلاميين فيها، من الإخوان تحديداً، مما عزز سطوة الفرضية المسيطرة على العقل السياسي الأمريكي، والتي "تقوم على أن دعم الولايات المتحدة للديمقراطية في العالم الإسلامي بمثابة دعم لأعداء الولايات المتحدة من الإسلاميين للوصول إلى السلطة" ومن هنا تراجعت الإدارات الأمريكية المتعاقبة عن فكرة دمقرطة المجتمعات العربية.

    أما الفرضية الثانية والمتمثلة بسياسات بناء سلام شامل في المنطقة، فعدم نجاح الجانب الأمريكي في تحقيق انفراجة في الصراع العربي-الإسرائيلي الذي يُصور على أنه أولوية أمريكية قصوى لكل الإدارات الأمريكية المتعاقبة في البيت الأبيض، مع انصياع هذه الإدارات للمطالب الإسرائيلية، والتعنت الإسرائيلي الشديد في عملية السلام، التي لم تحقق شيئاً يذكر بعد أكثر من عقدين من الزمان، كل هذا بدوره لا يخدم ولن يؤدي لتقاطع خطوط مصالح مشتركة يوماً ما بين أمريكا والإخوان على الإطلاق.

    الخصوصية المصرية

    تمثل مصر قلب العالم العربي النابض، والمحرك للسياسات والمولد للأفكار والثقافات، ونقطة التأثير الأكبر في محيط دائرتها العربية، مما جعلها محط أنظار القوى الدولية، واهتمامها المبكر بالعالم العربي، فتم اختطافها مبكراً باتفاقية كامب ديفيد للسلام الشهيرة مع إسرائيل، لإخراجها من معادلة الصراع العربي الإسرائيلي، لثقلها الجيواستراتيجي والسياسي لصالح القضية الفلسطينية، وهو ما ظهر جليا بعد كامب ديفيد وخروج مصر عن الإجماع العربي.

    ولهذا حرصت القوى الدولية، بعد مقتل السادات 1981م على يد عناصر تنظيم الجهاد الإسلامي، لقبوله وتوقيعه على اتفاقية كامب ديفيد، على أن تكون كل الأنظمة المتعاقبة على حكم مصر، أنظمة ضعيفة، ليس لها أي قضية، بل تحويلها إلى مجرد أنظمة وظيفية لحارسة أمن ومصالح دولة إسرائيل، كما تجلى ذلك في قمع وإقصاء الإخوان على مدى 30 عاما من حكم الرئيس مبارك، لما يحمله الإخوان من مشروع سياسي إسلامي مقاوم للهيمنة الأمريكية والوجود الإسرائيلي في المنطقة.

    ولا يخرج عن هذا السياق أيضا بالنسبة لنظام مبارك المنهار، موضوع التآمر على حركة حماس الإخوانية، الرافضة للاعتراف بإسرائيل، بعد فوزها بانتخابات 2006م ، وضرب غزة 2008م وحصارها المستمر، وإمداد إسرائيل بما يُقدر بــ 40% من احتياجاتها من الغاز المصري المسال وبأسعار تفضيلية، رغم كل أحكام القضاء الإداري المصري ببطلان هذه العملية ووقف ضخ الغاز.

    ومن هنا ينبع الخوف والقلق الأمريكي الصهيوني الكبيرين -عكس الموقف الظاهر من الثورة التونسية- على مستقبل تطورات أحداث الثورة المصرية الراهنة، التي ستؤدي حتما إلى تحرير إرادة القرار السياسي المصري، المرتهن للإدارة الأمريكية لأزيد من ثلاثة عقود، وهو ما يعني حتماً أن أي نظام ديمقراطي قادم يختاره الشعب المصري، بعد نجاح ثورته، كان إخوانيا أو غيره، لن ينفذ إلا إرادة ناخبيه من المصريين، تلك الإرادة التي تتعارض حتماً مع مصالح إسرائيل والقوى الدولية في مصر والمنطقة.

    عدا عن ذلك، تحتل مصر الضلع الثالث لمثلث القوى المشكلة للشرق الأوسط بجانب إيران وتركيا، اللتين تمتلكان علاقات غير طبيعية حاليا على الأقل مع الكيان الصهيوني، وباستثناء مصر التي تكبلها كامب ديفيد بنوع من العلاقة المؤقتة بحكم قيامها عن أنظمة حاكمة، غير منتخبة ديمقراطياً، وهو ما يهدد بقاءها دائما فيما لو تهيأت الظروف لانتخاب نظام يستند إلى شرعية سياسية ديمقراطية يلبي إرادة الشعب المصري.

    لهذا يخافون الإخوان إذن

    ولا شك أن الصوت الإخواني هو الأوضح والأقوى بين نخب المشهد السياسي المصري في التعبير عن هذه الإرادة الشعبية المصرية على مدى عقود من الزمن، عدا عن ما تركته تجربة مشاركتهم التاريخية الجهادية الكبيرة في حرب 1948م في وجدان الذاكرة اليهودية والغربية عموما، من انطباع سلبي عن إمكانية المصالحة مع الإخوان أو القبول بهم.

    وبالتالي فزاعة الخوف من الإخوان واضحة للعيان، رغم كل تلك التصريحات الأمريكية التي يطلقها المتحدث باسم الخارجية الأمريكية روبرت غبس بين فترة وأخرى، والتي تحاول مغازلة الإخوان، وإظهار رغبة التواصل معهم، وهي لا تعدو غير ذرٍّ للرماد في العيون، كما يٌقال.

    عدا عن ذلك، لا تخرج تلك التصريحات الصادرة عن المؤتمرات الصحفية الأمريكية المناوبة والمواكبة للثورة المصرية عن محاولة أمريكية حثيثة للعب على عامل الوقت، لإعادة ترتيب الأوراق المتناثرة ومعاودة اللعبة من جديد، من خلال إعادة إنتاج نظام الرئيس مبارك المنهار، حتى ولو سمحت له بعد ذلك بالمغادرة والرحيل، فبديله جاهز لسد الفراغ، الذي قال مبارك لمحطة السي بي إس لإنه يخشى من أن يملأه الإخوان بعد رحيله.

    ذلك الفراغ الذي حذرت من وقوعه أيضاً، وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون بقولها "إن أحداث مصر قد تؤدي الى ثورة مثل الثورة الإيرانية عام 1979م" ولا يعدو هذا عن تحذير مبطن من سيطرة الإخوان على السلطة في مصر، وتحويلها إلى جمهورية إسلامية أخرى في المنطقة.

    لا شك أن هناك ضبابية وارتباكاً قد يكونان غير مقصودين من قبل الإدارة الأمريكية في موقفها من الإخوان، لكن ما لا يغيب عن كثير من المراقبين للأوضاع السياسية في المنطقة على مدى عقود، أن القرار الأمريكي الأخير في المنطقة، مصدره بالضرورة هو تل أبيب، وليست واشنطن مطلقا.

    ومن هنا، نفهم سر ذالك الصمت الإسرائيلي الذي لم يتمالك نفسه طويلاً للخروج معبراً عن مخاوفه من أن تأخذ الأوضاع منحى آخر بعد نجاح الثورة المصرية ورحيل النظام، فيقول الإسرائيليون بحسب صحيفة يدعوت أحرينوت الصادرة في 3/2/2011م "صحيح أن الثورة في مصر هي ثورة الشباب بسراويل الجينز والقمصان قصيرة الكم، ولكن ينبغي أن نذكر أنه في اللحظة التي يسيرون فيها في شوارع القاهرة والإسكندرية يختبئ خلف ظهورهم زعماء الإخوان المسلمين".


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 19 أبريل 2024, 10:06